في الإسلام، يُنظر إلى القراءة وكتابة الروايات بحذر شديد، حيث يُعتبر الوقت الذي يُقضى في هذه الأنشطة هدرًا للوقت الثمين الذي يجب استثماره بشكل أفضل. الحديث النبوي يؤكد على أهمية العمر وكيفية استخدامه، مما يجعل الكتابة تحديًا مزدوجًا: فهي تضييع للوقت وتحتوي غالبًا على عناصر خيالية غير واقعية، مما يؤدي إلى الكذب. لذلك، إذا كانت هناك حاجة لكتابة قصص، فمن الأفضل التركيز على المواضيع الواقعية المستوحاة من الحياة اليومية أو إعادة صياغة أحداث حقيقية لتقديم دروس أو أمثلة أخلاقية. يمكن للمؤلفين أيضًا الاسترشاد بسرد قصص تاريخية صحيحة مستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية حول شخصيات إسلامية بارزة مثل الأنبياء والعلماء والصالحين، أو سرد قصص لأمم أخرى ذكرت في النصوص الدينية. هذا النوع من المحتوى يعلم دروسًا مهمة ويعكس الأخلاق والقيم الإيجابية. لتجنب الانجرار نحو محتوى خيالي غير ضروري وغير مفيد، يتعين على المسلمين البحث عن طرق لتحويل وقت فراغهم إلى نشاطات بناءة ذات معنى أكبر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المضَمّة- Matadepera
- أنا أعاني من زوجتي في موضوع معين يتعلق بالنجاسة، الحمد لله فقد رزقني الله ببنت والذي أعاني منه هو أن
- لقد أجبتم على سؤالي رقم: 2710379 بإرسالي إلى فتاوى أخرى، ولكن تلك الفتاوى ليست منطبقة على سؤالي. وأن
- يسرني مرة أخرى أن أكاتبكم راجيا منكم توضيحا وجوابا عن السؤال التالي: رجل لم يكن في خصام مع زوجته فكا
- أنا سائلة من الجزائر، أود أن أعرف حكم المذي، والودي، والمني، حسب المذهب المالكي؟ وجزاكم الله كل خير.