في الإسلام، يُعتبر السلام باللفظ هو الطريقة المفضلة للتواصل، كما ورد في الحديث النبوي الشريف. ومع ذلك، يمكن استخدام الإشارة باليد كعلامة على السلام في حالات معينة مثل الصلاة أو البعد أو وجود عائق مثل الصمم. ومع ذلك، فإن الإشارة وحدها دون التلفظ بالسلام تعتبر تشبهاً باليهود والنصارى، وهو أمر نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم. لذلك، يُفضل دائماً الجمع بين الإشارة والتلفظ بالسلام، خاصة عند الرد على السلام. في الختام، يمكن أن تكون الإشارة باليد جزءاً من التحية، ولكنها ليست بديلاً عن التلفظ بالسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عانيت لفترات طويلة من الوساوس، فهل يكفر الإنسان بالشبهات إن كانت فعلا الوساوس قد تحولت إلى شبهه يقين
- دائرة انتخابية ناري وارن الجنوبية
- منطقة غراند بونتس
- تعرفت على امرأة نصرانية بقصد الزواج منها، وعندما عرضت عليها أن تدخل الإسلام قبلت في أول الأمر، لكن ف
- إذا كنت أريد أن أسافر في عمل وليست عندي عائلة وابنتي تريد أن تذهب معي وعمرها 22 سنة؟