عقوبة ترك الجمعة بين الأحاديث والوعيد تتجلى في النص من خلال التأكيد على أن ترك صلاة الجمعة بلا عذر يُعتبر من كبائر الذنوب، وفقًا للأحاديث النبوية. يُحذر النص من أن من يتخلف عن ثلاث جمعات تهاونًا بها، يُطبع الله على قلبه، مما يعني أن الله يغشى قلبه ويمنعه من ألطافه. هذه العقوبة القلبية تُعتبر أشد من العقوبات الجسدية مثل السجن أو الجلد. يُشير النص أيضًا إلى أن ولي الأمر يجب أن يعاقب المتخلفين عن صلاة الجمعة بلا عذر بما يردعهم عن جريمتهم. يُشدد النص على أهمية تقوى الله والحفاظ على فرائضه، حيث إن ترك فريضة من فرائض الله يعرض المرء لعقاب الله. يُختم النص بالدعوة إلى المحافظة على ما أمر الله به ليفوز المرء بثوابه، مع التأكيد على أن الله يؤتي فضله لمن يشاء.
إقرأ أيضا:كتاب التصحر في الوطن العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوج، وزوجتي تحرمني حقي في المعاشرة، والأسباب تافهة، لكن طبعها حادٌّ وقاسٍ، ومتجبرة، وأنا لا أس
- لي أخ عليه مبلغ كبير كدين لأشخاص أعرفهم، وهو لا يستطيع السداد حاليا، وعنده سيارة لكنها ضرورية لعمله،
- أنا مصري أعمل بالسعودية، وأدفع تأمينا صحيا ـ ألف ريال ـ للكشف في المستشفيات غير الحكومية، فهل يجوز ل
- Arcisate
- مونتروي سور لوار