النص يوضح أن الوالد لا يجوز له تفضيل أحد الأولاد بالعطية بسبب بره، حتى وإن كان هذا الابن أكثر برًا. يجب على الوالد أن يعدل بين جميع الأولاد في العطية، كما أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: “اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم”. إن تفضيل أحد الأولاد قد يؤدي إلى ظلم الآخرين، وهو أمر محرم في الإسلام. يجب على الوالد أن يعدل بين أولاده في الميراث والعطية، وأن يحرص على نصيحة الجميع حتى يستقيموا على البر وطاعة الله. ومع ذلك، إذا رضي جميع الأولاد بتفضيل أحدهم بطيب نفس، فلا حرج حينئذ.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعمل في شركة بعقد مؤقت (محدد المدة) وأريد أن أدخر جزءا من راتبي في بنك بفوائد حتى أضمن مصاريف مد
- أنا طبيب عام أخبركم بأنه قبل 4 سنوات حضر إليّ طفل مع والده الذي يبلغ من العمر 6 سنوات وقد كان يعاني
- ما هي أحاديث تحريم السرقة؟
- بطولة النمسا لكرة القدم موسم ١٩١٥–١٦
- الرجاء يا إخوة أفتوني بسرعة بارك الله فيكم القصة كالآتي:\"كنت أنظر على التلفاز على برنامج عن المجاهد