ينتقد الشيخ بشدة وصف الشباب الذين يعملون ضمن دعوة الصحوة بالإرهابيين المتطرفين أو الأصوليين، مؤكدًا أن هذه المصطلحات تُستخدم بشكل سلبي من قبل الغرب والنصارى الشيوعيين واليهود الذين يخافون من الدعوة للإسلام وتعزيز قيمه. ويوضح أن دعوة الإسلام هي دعوة لجميع الرسل، وأن العلماء ملزمون بتقديم التعليم والتوجيه حول الدين. يجب على الشباب التقيد بحقائق القرآن والسنة وعدم الانزلاق نحو الغلو أو التجافي. يشير الشيخ إلى أن سوء الفهم قد يحدث بسبب نقص المعرفة أو التدريب، ولكن هذا لا يعني وجود عيب عام. الهدف الرئيسي للأعداء هو تشويه صورة دعاة الإسلام من خلال هذه التصنيفات الخاطئة. في الواقع، الأصولية هنا تعني الاتباع الوثيق لأصول الشريعة الإسلامية، وهي مديح وليست مذمة. يُدان بالفعل أي تجاوز للقواعد الدينية أو تجاهلها تمامًا. لذلك، مهمة طلاب العلم والدعاة هي الثبات على أركان العقيدة والشريعة المستمدة من كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. الوسطية، كما أمرنا الله تعالى بأن نعيش حياة معتدلة ومتوازنة، هي المفتاح للحفاظ على التوازن بين التفريط والإفراط والغلو والتقصير.
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغرب- أريد شراء جهاز إلكتروني، وأريد من خلاله الدخول إلى متجر الجهاز لشراء الألعاب، وما يعيقني أنه من خلال
- يوجد عندما في مصر المفتي يحلل فوائد البنك الربوي محلل بذلك أن حديث الرسول الذي يقول كل قرض جر نفعا ف
- لقد كتب الله لي الحج العام الفائت، وأثناء الحج بعد طواف القدوم نزلت علي كدرة بسيطة، ثم توقفت، ثم نزل
- أعيش في الصحراء والماء قليل. أريد أن أعرف كيفية الوضوء: أقصد أهم الأشياء؟
- لقد تعرضت لحادث, وقد تم كسر كتفي في هذا الحادث.... والحمد لله تم علاجي على حسابي الخاص..... وطلبت من