في الإسلام، لا يُشترط على المسلم إعادة الوضوء لكل صلاة ما لم ينتقض وضوؤه السابق بحدث مثل خروج الريح أو البول أو الغائط. الوضوء هو شرط أساسي للصلاة، وهو يرفع الحدث الأصغر الذي يشمل هذه النواقض. يجب أن يكون العبد طاهراً متوضئاً عند كل صلاة، ولكن إذا لم يحدث ما ينقض الوضوء، فلا حاجة لإعادة الوضوء لكل صلاة. وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى الصلوات الخمس يوم فتح مكة بوضوء واحد، مما يدل على جواز ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Sanzhar Mussayev
- ما هي السورة التي تعدل نصف القرآن؟
- العربي المقترح: فرانك إي. وودز: كاتب سيناريو أمريكي في العصر الصامت
- ما قولكم في قراءة الشيخ عبد الباسط للقرآن، وسمعنا فتاوى تحرم الاستماع له ذارعين أنه كان يغني القرآن
- ما رأي الدين في زكاة الحبوب؟ كما هو معروف أن زكاة الحبوب هي العشر وتخرج يوم حصاده أي في الحقل إلى أن