النص يوضح أن قراءة القرآن على القبور أو الاحتفال بالموتى هي بدعة لا أصل لها في الإسلام. النبي صلى الله عليه وسلم حذر من كل محدثة في الدين، مؤكداً أن كل بدعة ضلالة. بدلاً من ذلك، يُفضل الدعاء للميت والاستغفار له، كما أوضح النبي صلى الله عليه وسلم في الأحاديث الصحيحة. الطريقة المثلى لمنفعة الميت تشمل الدعاء له، والاستغفار، وإنفاذ وصاياه، وإكرام أصدقائه، وصلة رحمه. قراءة القرآن على القبر أو الاحتفال بالموتى لا ينفع الميت ولا يجوز شرعاً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي أرق شديد، ومشاكل في النوم، أحياناً أستيقظ بمفردي لصلاة الفجر، وأحياناً أسهر حتى أصليها، وأحياناً
- أمي حينما ولدتني مرضت، فأرضعتني جارتنا، وبعدها بأربعة أشهر سافرنا إلى بلد، فمرضت أمي ثانية، فأرضعتني
- نيرمال بورجا المُتسلق البريطاني النيبالي
- أشكركم الشكر الجزيل على ردكم على فتاواي السابقة, وجعله الله في ميزان حسناتكم. أنا موظف في شركة نفطية
- متى يستحسن أداء الصلاة ؟ في أول الوقت أو وسطه أو آخره؟ وهل هناك استثناء؟ جزاكم الله خيراً.