في النص، يُحذر من خطورة الفتنة التي قد تنشأ من مراسلة الفتيات للفتيان، حيث يُعتبر ذلك ذريعة للفتنة ومحرمًا في الإسلام. يُشير النص إلى أن الشريعة الإسلامية تهدف إلى حفظ النسل والأعراض، ولذلك حرم الله الزنا وجميع الوسائل التي قد تؤدي إليه، بما في ذلك الخلوة والنظر الآثم والسفر بلا محرم وخروج المرأة متبرجة. يُذكر أن حديث الرجل الخادع مع المرأة وخضوعها له بالقول يثير الشهوة ويوقعها في حباله، مما يستوجب على النساء أن يتجنبن التبرج والخضوع بالقول. يُؤكد النص على ضرورة تقوى الله وحفظ الفروج وغض الأبصار وكف الألسنة والأقلام عن الرفث وفحش القول ومغازلة الفتيات ومخادعتهن. يُشدد على أن الفتيان والفتيات إذا أطاعوا الله ورسوله وترفعوا عن الدنايا وتنزهوا عن مداخل الفتن ومواطن الريبة، كان ذلك أزكى لهم وأطهر لقلوبهم وأرفع لشؤونهم وأحفظ لمجتمعهم.
إقرأ أيضا:شَرويطة (قطعة القماش المقطوعة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جلست أفكر وأحسست أنني أمذيت فلمست فإذا هو مذي قد خرج وجاء بيدي فلمست الجوال، والآن لا أستطيع أن أصلي
- سؤالي يدور حول الطلاق.. هل يحدث الطلاق في يوم واحد عدة مرات أعني مرة أولى وبعدها بخمس دقائق طلقة أخر
- أنا أعيش في فلسطين داخل الخط الأخضر - إسرائيل بين اليهود - أرابط في الأرض، وأعمل معلمًا في مدرسة مسل
- أوك هيل، تينيسي
- في الحقيقة أنا شاب غير مسلم، وما دفعني لطلب الفتوى هو مروري هذه الأيام بحالة روحانية رائعة أشعر بأني