نقصان الإيمان يمكن أن ينجم عن عدة عوامل رئيسية، أولها الجهل بأسماء الله وصفاته. كلما قل فهم الإنسان لهذه الأسماء والصفات، قل إيمانه. بالإضافة إلى ذلك، الإعراض عن التفكير في آيات الله وعدم التأمل في خلق الله وآياته يمكن أن يؤدي إلى نقصان الإيمان أو ركوده. المعصية أيضًا لها تأثير كبير على القلب والإيمان، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: “لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن”. ترك الطاعة، خاصة إذا كانت واجبة، يمكن أن يؤدي إلى نقصان الإيمان. ومع ذلك، إذا كانت الطاعة غير واجبة أو تركها بعذر، فلا يلام المرء عليها. هذه الأسباب مجتمعة تؤدي إلى نقصان الإيمان، بينما يمكن أن يؤدي الفهم العميق لأسماء الله وصفاته، والتفكر في آيات الله، وكثرة الطاعات، وترك المعاصي، إلى زيادة الإيمان.
إقرأ أيضا:الأصول والعائلات العريقة بمدينة الدارالبيضاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Laxmirani Majhi
- أجبرني أبي أن أحلف على المصحف، ولم أستطع الرفض خوفاً (مع أنه لم يقم بتهديدي لكن خفت) ولم أفعل ما حلف
- أنا وزوجتي وافدان إلى إحدى الدول الخليجية ونعمل فيها، وكل منا له كفالة على مكان عمله، وأهلنا بعيدون
- شركتي توفر لي العلاج الطبي عن طريق شركة تأمين، والسؤال هو أن لدي ابنة لا توفر لها الشركة العلاج الطب
- Congress Poland