يؤكد النص على أهمية التوازن بين العمل والعبادة في الإسلام، حيث يُشجع المسلم على تحقيق دخل كافٍ لعائلته خلال أيام الأسبوع، ثم يخصص باقي وقته للعبادة. هذا التوازن لا يعني أن هناك وقتًا محددًا للعبادة، بل يمكن للمسلم أن يقوم بالعبادة في أي وقت، مع تفضيل قيام الليل على الصلاة في النهار. ومع ذلك، فإن العبادات النهارية لها أجرها أيضًا. يجب على المسلم أن يبدأ بأداء الواجبات الدينية والدنيوية، ثم يصرف باقي الوقت في المستحب والمباحات للاستجمام والراحة. هذا التوازن يسمح للمسلم بجمع بين العمل والعبادة دون التضحية بحقوق الآخرين، بما في ذلك حقوق أهله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز إرسال صورة من أعضاء الجسم إلى طبيب مختص في الإنترنت لمعرفة المرض ؟؟؟
- لقد منَّ الله عليَّ وخطبت إنسانة متدينة، ولكن معي مشكلة معها، وهي أن والدها وعمها في بيت واحد، وأولا
- أنا مخطوبة، لكن خطيبي غيور جداً لدرجة أنه يعمل معي مشاكل دائما على شغلى، وتشاجرنا مرة، وحلف علي بأني
- أنا ولله الحمد لي تقريبا حوالي سنتين وأنا تائب، ولكن تأتيني أفكار حول صلواتي السابقة، وتقول هذه الأف
- وجدت أنه مكتوب أنه من الأذكار التي تقرأ بعد صلاتي الفجر والمغرب 10 مرات:{لا إله إلا الله وحده لا شري