النص يوضح أن ضرب التأديب يجب أن يكون مراعيًا لحالة المريضة. إذا كانت الابنة لا تتحمل الضرب بسبب مرضها، فلا يجوز ضربها. أما إذا كان مرضها خفيفًا وتستحق التأديب الخفيف، فيجوز ضربها بشرط ألا يضرها الضرب. في هذه الحالة، يجب مراعاة حالتها الصحية، فإذا كان الضرب قد يضرها، فلا يجوز ضربها. ولكن إذا كان مرضها خفيفًا ولا يضرها الضرب، والحاجة ماسة إلى تأديبها، فلا حرج في ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل عندما أدعو الله في أمور الدنيا -مثلاً- أن يرزقني زوجاً صالحاً أقول إن كان فيه خير أو أدعو فقط الل
- أبي يملك دارين في موقع (س)ودار ثالثة في موقع (ص). قام أبي بتقسيم الدارين في موقع (س) على أساس الهبة
- كما نعرف أن لكل إنسان صوتا خاصا به للقرآن الكريم يتغنى به لكني قررت أن أغير صوتي الخاص وأقلد الشيخ م
- Thal-Marmoutier
- أنا آنسه أعيش في القاهرة ثم بدأت أسمع وأرى على الفضائيات عن التنصير والتبشير وأرى شبابا وشابات يتنصر