في الإسلام، يُعتبر بيع السلعة التي لم يتم شراؤها بعد غير جائز. هذا النوع من المعاملات يُعتبر غشاً وعدم أمانة، وهو ما نهى عنه الدين الحنيف. البيع والشراء يجب أن يكونا بناءً على ما هو موجود فعلاً وبحيازتك، مما يعني أن المسلم لا يجوز له أن يبيع سلعة لم يشتريها بعد. هذا النوع من المعاملات قد يؤدي إلى الغرر والغش والميسر، وهي أمور محظورة شرعاً. لذلك، من الأفضل انتظار الحصول على السلعة قبل عرضها للبيع لضمان الشفافية والعدالة في التعاملات التجارية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نرجو إفادتنا: أعمل مديراً إدارياً لفرع شركة قام أحد العمال بسرقة زملائه وقد عََلمته، فهل أطرده من ال
- حصلت مشكلة بيني وبين زوجتي مما أدى إلى أن أقول لها: علي الطلاق لن أجامعك لمدة ٣ أشهر ـ وكان مجرد تهد
- أمي و 5 أخوات وأخ وعمتان وجدة هم الأحياء حالياً: توفي جدي وبعده والدي بسنوات، ونحن أطفال، ولم يتم تق
- أعاني من حديث النفس كَسَبِّ الله والدين والعبادة والدهر في النفس ـ والعياذ بالله ـ وأقول في نفسي كلا
- سيغريوس آخر ملوك السويسون الرومانيين