في الإسلام، يُعتبر التفكه بالكلام والتنكيت أمرًا جائزًا طالما كان ذلك بحق وصدق، مع تجنب الإكثار منه. النبي صلى الله عليه وسلم كان يمزح ولكن لا يقول إلا حقًا، مما يشير إلى أن المزاح يجب أن يكون صادقًا وغير مبالغ فيه. أما إذا كان التنكيت بالكذب، فهو محرم، كما ورد في الحديث الشريف الذي يحذر من الكذب ليضحك به القوم. لذلك، يجب أن يكون المزاح والتنكيت صادقين وغير مبالغين، مع تجنب الكذب الذي قد يؤدي إلى الاستهزاء بالدين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أريد الاستفسار عن لعبة إلكترونية عند القيام بمهمات تعطيك اللعبة جواهر يمكنك بهذه الجواهر فتح صنا
- لماذا بعد أن حرم الله الربا، لم يأخذ المرابَى حقه من المرابي، وقال الله: لا تظلمون ولا تظلمون؟ وجعل
- كنت أقضي أياما علي من رمضان الماضي، تسحَّرت، وعندما بدأت في أخذ العلاج، بدأ المؤذن بالأذان، فأخذت ال
- ما حكم من تخرج من منزل زوجها شهوراً وبدون إذنه إلى بيت أهلها، مشترطة إرجاع زوجها لها وإذلاله؟ مع الع
- Labriformes