تغيير الاسم في الإسلام له حكم شرعي واضح، حيث يُستحب تغيير الأسماء القبيحة أو ذات المعاني غير الجيدة إلى أسماء حسنة. النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يغير الأسماء القبيحة إلى أسماء حسنة، كما في قصة ابنة عمر التي كانت تُدعى عاصية وغيّرها النبي إلى جميلة. ومع ذلك، تغيير الاسم ليس واجباً إلا في حالة معينة إذا كان الاسم معبداً لغير الله، مثل عبد المسيح أو عبد النبي، فهذا يجب تغييره لأن التعبيد لغير الله محرم. أما إذا كان الاسم قبيحاً أو غير جيد المعنى، فإنه يستحب تغييره، لكن ليس بواجب. لذلك، إذا كان اسمك غير جيد المعنى، فمن الأفضل تغييره إلى اسم حسن، لكن ليس هناك إلزام شرعي بذلك.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: لماذا لا ينشر العرب بحوثهم ودراساتهم العلمية بالعربية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بدأت الحيض في 7-8 أيام، ثم لاحظت صفرة باهتة بعد الدم تستمر حتى 14-15 يوما، وعلى ظن أنها استحاضة أغتس
- أدركت الركعة الثانية من الصلاة والإمام رافع من الركوع ولكنه لم يقل بعد (سمع الله لمن حمده) ما الحكم
- بعد انتهاء رمضان هذه السنة حلفت، وحنثت في يميني، وكفرت بالصيام. لأنني لم أكن أعلم أن الأولوية للإطعا
- Longport, New Jersey
- والدي يقوم دائما بسبي ولعني أنا وأمي وإخوتي، وقد سب دين أمي ذات مرة دون سبب يذكر، ولا يعترف بخطئه أب