يجوز أخذ الأجر على تعليم القرآن الكريم، وفقًا لأصح أقوال العلماء. هذا الجواز يستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن كتاب الله هو أحق ما يُؤخذ عليه أجر. هذا الحديث يدعم فكرة جواز أخذ الأجر على تعليم القرآن، خاصة في ظل الحاجة الملحة لذلك. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء تؤكد على هذا الجواز، مما يجعل تعليم القرآن مقابل أجر جائزًا شرعًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- استقدمت عاملة فلبينية مسيحية للضرورة الملحة؛ لمساعدة زوجتي في مهام الأطفال وأمور المنزل؛ نظرا لظروف
- لماذا أنا؟
- بيوبيو، نيوزيلندا
- أعتذر على السؤال. بعد التبول أنتظر فترة من الزمن لكي أتوضأ لأنه إذا توضأت وعدت بعد فترة وجيزة ألاحظ
- أريد أن أعرف أثر الربانية في علاقة التلميذ (المتعلم) بنفسه وبغيره وأثر الربانية في قراءة القرآن؟ كما