في الإسلام، يُشدد على أهمية القيام بالأعمال الصالحة مثل الصلاة وقراءة القرآن، حتى في ظل وجود ضغوط اجتماعية أو دخول أشخاص آخرين. وفقًا للمذهب المالكي، لا ينبغي أن يكون الخوف من الرياء عائقًا أمام أداء هذه الطاعات. العديد من العلماء القدماء، مثل ابن مفلح والنووي وابن الجوزي وإبراهيم النخعي والأعمش، أكدوا أن الدافع الأساسي يجب أن يكون التقرب إلى الله وحده. إذا كان الهدف هو إرضاء الله وليس الآخرين، فلا داعي لتجنب الطاعات خشية الرياء. الثقة في توفيق وتوجيه الله هي الأهم من الخوف من آراء البشر. لذلك، يجب الاستمرار في الأعمال الصالحة والاستعانة بالله دائمًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رأيت في بعض المواقع شخصا يتوضأ ويصب الماء على رجليه مرات عديدة بشكل متقطع، فهل يجوز هذا؟ مع أنني كنت
- هل المال الذي أخذته من مالك عقار شقة مقابل ترك شقة استأجرتها منه حلال أم حرام؟ علماً بأنه أجبرني على
- ماهى شروط الحجاب بالنسبة للمرأة المسلمة أرجو ذكر الشروط بدون أن تقولوا انظر الفتوى كذا أو كذا ؟
- سافرت إلى بلاد عربية وعند العودة قضينا ليلة في أحد الفنادق السياحية وكان هناك مناشف كثيرة في الغرفة
- ما الواجب على المسلم في حين انتشار الوباء؟