النص يوضح أن الحكم الإسلامي يمنع المسلمين من زيارة الأماكن العامة مثل الشواطئ والمسابح التي تشهد اختلاطاً واستهتاراً بكشف العورات، حتى لو ارتدى الشخص ملابسه المحتشمة. السبب في ذلك هو أن هذه البيئات محفوفة بالمنكرات والمغريات المحرمة شرعاً، مما يجعل الشخص معرضاً للتورط في المعاصي بسبب البيئة الضارة المحيطة به. النص يستشهد بمثال الصحابة الذين امتنعوا عن دخول المنازل التي تسمع فيها الغناء احتياطاً لتجنب الوقوع فيما يغضب الله. بناءً على ذلك، فإن الذهاب إلى شاطئ عام، حتى مع ارتداء الملابس المحتشمة، غير مسموح به لأن البيئة نفسها تعتبر ضارة ومحفوفة بالمخاطر الدينية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فضيلة الشيخ سؤالي بسيط وهو كالتالي: في رمضان الماضي جامعت زوجتي طبعا في الليل، لكن نسيت زوجتي أن تغت
- بإذن الله، إليك ما طلبته:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالحلفان بالطلاق في شدة الغضب هل يقع الطلاق حيث أنني حلفت بالطلاق وكنت
- أمي تريد أن تتزوج؛ لأني في سن الزواج، وقد أتزوج قريبا. وأيضا هي تقول إنها بحاجة للزواج والسند، وأهل
- سؤالي هو: يسألني كثير من الناس كون القميص وهو اللباس الشرعي الذي يلازم القلنسوة والعمامة، وأردت التف