فيما يتعلق بتحسن الصوت أثناء القراءة في الصلاة، يُعتبر ذلك مستحبًا ومقبولًا طالما أنه لا يتجاوز حدوده إلى التشابه مع أغاني الفاسدين. يجب على الإمام أن يحافظ على المعنى الأصلي للآيات دون تغييرها. وقد ورد ذكر تقدير الرسول الكريم لصوت أبي موسى الأشعري، مما يدعم هذه الممارسة بشرط مراعاة حدود المعنى والمعلوم. أما إضافة الإمام لعبارة “يا حي يا قيوم” سبع مرات ووضع كفه على جبهته بعد كل صلاة، فهي ليست جزءًا من السنة المطهرة وفقًا للسنة النبوية ولم تأتِ ذِكر لها في كتاب صحيح مسلم. إنها بدعة مخالفة للشريعة الإسلامية، وعلى المسلمين تقديم النصيحة للإمام بشأن ترك هذه الممارسات البدعية وتعليمهم السنة الحقّة في الدعاء والعبادة. إذا استمر الإمام برفض الانصات لنصائح المسلمين، يمكن اعتبار أدائه للصلاة جائزا شرعاً ومع ذلك، من المستحسن البحث عن إمام آخر ملتزم بالسنة لقيادة الصلاة لتجنب نشر تلك البدعة بين الآخرين.
إقرأ أيضا:اغتنم يوتيوب للتعلم وتطوير المهارات- يتناقل الناس عندنا هنا بالمغرب كلاماً عن السحر، أو قل عن بعض أنواعه يسمونه (التوكال)، وهو شيء يحضره
- صحابي سمع الرسول صلى الله عليه وسلم في معركة بدر يرغبهم في الجنة فرمى تمرات كانت بيده وقال (بخ بخ )
- عند قراءتي آية الكرسي أو غيرها عند الصباح أو قبل النوم، لا أتمعن في معانيها، بل أقرؤها بشكل سريع، وذ
- أسأل أهل العلم وأرجو من سعادتكم الإجابة على سؤالي هذا وهوبسيط جدا وهو / كيف أصلي صلاة الاستغفار وصلا
- دايموسين ملك غوغوريو