زيارة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ليست واجبة، ولكن إذا قرر المرء السفر إلى المدينة المنورة للصلاة في مسجده، فإن ذلك يُعتبر سنة. عند دخول المسجد، ينبغي البدء بالصلاة، ثم التوجه إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم. يُستحب أن يُسلم الزائر على النبي بقوله: “السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، وصلى الله عليك وعلى آلِك وأصحابك”. يُشجع على الإكثار من الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم، لما ورد عنه من قوله: “وصلوا علي فإن صلاتكم تبلغني حيث كنتم”. بعد ذلك، يُسلم الزائر على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما، ويترضى عنهما. يجب تجنب التمسح بالقبر أو الدعاء عنده، بل ينبغي الانصراف والدعاء في أي مكان من المسجد أو غيره.
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوثمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 32 سنة، خطبت فتاة قدمتها لي والدتي، وعندما رأيتها أعجبني جمالها، لكني رأيتها قصيرة القا
- سؤالي هو: إنه قد يخرج مني مذي، أو ودي قبل خروج المني وقبل الاغتسال، فهل يجزئ الاغتسال من المني عنهم
- شاب يعمل في بلاد الغرب بهوية مزورة، فهل ماله المكتسب من هذا العمل المباح حلال أم حرام؟ أفيدونا بارك
- رجل مصاب بالغضروف، أحيانا في سجوده وركوعه يقول: آه. فهل يترك الركوع والسجود، أم يسجد ويركع، ولا حرج
- العملة الموحدة الأولى للإمبراطورية الصينية بان ليانغ