في النص، يتم تناول موضوع تصريح بعض المسلمين بأن كل البشر أبناء الله، حيث يُعتبر هذا الادعاء ضعيفًا من الناحية القانونية لأنه مستمد من حديث ضعيف. يُشير النص إلى ثلاثة احتمالات رئيسية لفهم هذه العقيدة: الأول هو أن البنوّة تعبر عن الفقر والاحتياج، وهو استخدام مقبول لدحض معتقدات خاطئة لدى النصارى. الثاني هو أن البشر هم بالفعل أبناء الله بالنفس المتعال، وهو ما يُعتبر شركًا أكبر من شرك النصارى. الثالث هو أن البشر متساوون أمام الرحمة الربانية، وهو ما ينافي التجريم الشرعي للإلحاد وجرائمه. كما يُحذر النص من استخدام مصطلحات مثل “إخوة” أو “أبناء” بشكل غير مدروس، لأنها قد تؤدي إلى نتائج خطيرة تُضر بوحدانية الله وصفاته. يُشدد الفقهاء على ضرورة الحفاظ على سلامة مفهوم الوحدة والفردية الخاصة برب العالمين، وتجنب الألفاظ التي قد تُسبب لبسًا أو معاني باطلة.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي- كنت قد أرسلت لكم سؤالا، أسألكم فيه: هل من الممكن أن يكلم الله عبدا، بمعنى أنه يرسل له رسائل مكتوبة،
- لقد قرأت في الفتوى: 137065: أنه لا حرج في قراءة بعض الأعمال الأدبية الأجنبية التي قد تحتوي على بعض ا
- أفكر في الجنس كثيرًا، وهذا الشيء له سلبيات، فكيف أبتعد عن التفكير فيه؟ مع أنني في كل مرة أفكر فيه أب
- مدينة كابادباران
- بسم الله الرحمن الرحيم. إنكم تقولون في رد على السؤال رقم: 79080 إن الأولاد أولاده طبقا لحديث الرسول