الحكم الشرعي للإقامة في بلاد غير المسلمين، وفقًا للنص، يعتمد على شروط محددة لضمان سلامة العقيدة والأخلاق. يشير النص إلى أن الإقامة في بلاد الكفار تحمل مخاطر كبيرة على العقيدة والأخلاق والقيم الإسلامية، مما قد يؤدي إلى الابتعاد عن الدين والتأثر بالعادات الغربية الضارة. الشيخ ابن عثيمين، أحد علماء الفقه المعاصرين البارزين، حدد شرطين لإقامة مسلم في بلاد الكفار بشكل صحيح: أولاً، يجب أن يكون المسلم متأكداً من ثباته إيمانياً ومعرفيًا ضد تأثيرات الثقافة المحلية. ثانياً، يجب أن يتمكن من أداء الشعائر الدينية بحرية بدون عوائق. إذا لم تتوفر هاتان الشروطتان، يعتبر الرأي العام أن الهجرة ضرورية لتجنب التأثر السلبي. هذا الحكم يستند إلى ضرورة الحفاظ على العقيدة والأخلاق الإسلامية، ويؤكد على أهمية الثبات الإيماني والقدرة على ممارسة الشعائر الدينية بحرية.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»- شخص عمره 40 سنة، لم يصل أبدًا، ولم يدخل مسجدًا، ولم يذكر الله، ولم يسمع قرآنًا، ولا يحب سماع القرآن،
- مشكلتي عن فوائد البنك، وهل يجوز استخدامها ؟ المعلوم في العام أنه لا يجوز استخدامها، ولكن أعرف أسرة ف
- المختصر: "كل ذلك بسبب الحليب"
- اشتغلت معلمة لمدة 25 سنة، وكانت إدارة المدرسة تقسمنا مجموعات في الصيف. كل مجموعة تذهب يومين. على اعت
- إذا شخص ما بدأ الصلاة قبل خروج وقت الصلاة من 3-10 دقائق، ولكن أكمل الصلاة بعد خروج وقتها. فهل يعتبر