منع رسم الصور الخيالية، مثل الإنسان بأجنحة، هو حكم شرعي واضح يستند إلى أدلة قرآنية وأحاديث نبوية وبحث فقهي مستفيض. هذا النهي يشمل أي صورة لذوات الأرواح، حتى لو كانت تلك الخيالات غير موجودة بالفعل. القصة التي رواها النبي صلى الله عليه وسلم عن الدرونوك الذي أخذه عن باب بيت عائشة بسبب وجود صور لكائنات خيالية فيه تؤكد هذا التحريم. فتاوى علماء الدين وتوضيحهم لمبدأ التحريم في مجال التصوير تشير إلى أن كل تمثيل لذوات الأرواح، بغض النظر عن الوسيلة المستخدمة، محظور إذا أدى إلى تشابه مع الخالق سبحانه وتعالى أو مهدد بالتسبب في الغلو والإشراك به عز وجل. هذه الفتوى ليست مجرد استشارة قانونية متخصصة، بل هي توجيه تربوي وثقافي مهم ينبغي احترامه لفهم التعاليم الإسلامية بشكل صحيح والتزام الطريق المستقيم المتبع للسلف الصالح.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء في خدمة الإنسانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي الوالد وترك لنا عمارة مؤجرة، ونحن أربعة أبناء، وبعد وفاة الوالد بفترة توفي أخي الأكبر وله ابن.
- بلفاست الشرقية (دائرة برلمانية في المملكة المتحدة)
- أخذت بأيسر الأقوال في النجاسة، وهو قول الشوكاني ومن وافقه، بعدم بطلان الصلاة بالنجاسة، ومع ذلك الوسو
- أغنية "لقد تجاوزتكِ" لمارتين مكوتشن
- جيفري هينتون: رائد الذكاء الصناعي