ينص النص على أن الدين الإسلامي يوصي بشدة بتجنب التواصل الشخصي عبر الإنترنت مع رجال غرباء، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى الفتنة. على الرغم من أن التكنولوجيا الرقمية يمكن أن تكون مفيدة في الحصول على المعرفة، إلا أنه يُنصح بتجنب المحادثات الشخصية لتجنب المخاطر المحتملة. العواقب الوخيمة لهذه العلاقات واضحة، حيث يمكن أن تؤدي إلى الحب والإعجاب الذي قد يسبب الأذى النفسي والجسدي. لذلك، من الضروري اتخاذ الخطوة الأكثر أماناً وعدم الانخراط في هذه الاتصالات. الإسلام قد حدد مجموعة قواعد صارمة لمنع الفتن، بما يشمل منع المصافحة والخضوع بالقول وغيرها الكثير. بالتالي، يجب على المرأة المسلمة الحفاظ على سلامتها الروحية والحسية عن طريق تجنب مثل هذه الاتصالات. الزواج من الشخص المناسب هو نعمة تستحق العمل لتحقيقها بالإخلاص وليس من خلال طرق غير أخلاقية. حتى الرسائل الإلكترونية الخالية مما يبدو أنها فسق وغرام، تعد خطرًا بسبب القدرة الشيطانية على التفريق بين القلوب. هذا التحذير يستهدف جميع أفراد المجتمع سواء كانوا ذكوراً أو إناثاً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزْلَط- ما حكم من يشتغل أثناء رمضان في فندق يعمه الأجانب مع العلم بأن لا خيار له؟
- هنا معي
- لو صليت خلف إمام مثلاً: العشاء، والإمام كان يصلي قصرًا، ونحن من المفترض أن نكمل الصلاة. فهل نكمل الص
- الضفدع المخطط ليفوكا الفيجي
- لدي اضطرابات في الدور الشهرية، وآخر دورة كانت منذ 18 يوما، والآن ينزل دم أسود اللون،هل أصوم وأصلي؟ أ