التعجيل في الحج هو خيار متاح للحجاج الذين يرغبون في إنهاء مناسكهم قبل الموعد المحدد. وفقًا للنص، يوم التعجيل هو اليوم الثاني عشر من أيام التشريق، وليس اليوم الحادي عشر كما قد يعتقد البعض. أيام التشريق هي ثلاثة أيام تلي يوم العيد، وهي الفترة التي يتم فيها رمي الجمرات. من تعجل في الحج يمكنه الخروج من منى بعد رمي الجمرات في اليوم الثاني عشر قبل غروب الشمس. أما من تأخر، فيجب عليه المبيت في منى ليلة الثالث عشر ورمي الجمرات في اليوم الثالث عشر. هذا التوضيح يؤكد على أهمية فهم الحجاج لهذه المسألة لتجنب الأخطاء، كما أشار الشيخ ابن عثيمين رحمه الله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملايةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو: عندي قطة، فعندما أنجبت نزل منها دم وسوائل. فهل الدم والسوائل نجسان؟ وأيضا ولدت في مكان جعل
- ما هو أصل الحديث الشريف (أذى المسلم في موته كأذاه في حياته)؟
- لدينا في تونس مصرف الزيتونة، وهو مصرف يعرف نفسه بأنه مصرف إسلامي يحتوي على العديد من العقود، منها عق
- سبحان من جعل أفضل نعيم أو(لذةٍ) لي في الدنيا سجودي بين يديه، وأفضل نعيم أو(لذةٍ) في الآخرة النظر إلى
- أنا شاب أبلغ من العمر 26 سنة تربيت وسط أقاربي ولكني مؤخرا اكتشفت كثيرا من التصرفات المخزية حيث اكتشف