وفقًا للنص، وقت صلاة التراويح يمتد من بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، مما يعني أن أداءها ممكن في أي جزء من هذا الوقت. ومع ذلك، إذا كان الشخص سيصلي إمامًا بالناس في المسجد، فالأفضل أن يصليها بعد صلاة العشاء مباشرة. هذا التفضيل يهدف إلى تجنب إرهاق المصلين وضمان عدم تفويتهم للصلاة بسبب النوم. أما من سيصليها في بيته، فهو بالخيار؛ يمكنه أن يصليها في أول الليل أو آخره. هذا النهج يعكس العمل الذي جرى عليه عمل المسلمين، حيث يتم مراعاة الظروف الفردية لكل شخص سواء كان يصلي في المسجد أو في بيته.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل حساب الجمل حرام أم حلال؟ مع التوضيح. وجزاكم الله ألف خير.
- يأتيني أحيانا شك في الآخرة وفي الله وأتعوذ وأقول الآية التي تقال عند الشك لكن نسيت أن أقول آمنت بالل
- ورد في تاريخ الطبري هذا النص للعهدة العمرية: بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما أعطى عبدُ الله عمرُ أميرُ
- أريد منكم استيضاحا حول عدة مسائل عندي أخت من مواليد 17. 12 .1994 إلي حد اليوم لا زالت تعيش مع عمي وخ
- لقد سبق لي أن طرحت سؤالا برقم: 2241713 ، وتمت إجابتي بأن أحلتموني إلى أسئلة مشابهة سبقت الإجابة عليه