في رمضان، يُعتقد أن بعض الشياطين يتم تصعيدهم لتقييد تحركاتهم، مما يقلل من تأثيرهم على البشر. ومع ذلك، هذا لا يعني أن المعاصي والإثم لا يحدثان خلال الشهر الفضيل. التصعيد يشمل فقط بعض الشياطين، ولا يمنع حركة الآخرين بشكل كامل. بالإضافة إلى ذلك، هناك عوامل أخرى تساهم في وقوع المعاصي مثل النفوس الخبيثة والعادات السيئة والشياطين البشرية. رغم أن المعاصي أقل شيوعًا في رمضان مقارنة ببقية العام بسبب تضييق مجال تأثير تلك القوات المؤذية، إلا أنها ليست معدومة تمامًا. لذلك، يجب على المسلم أن يكون يقظًا ومتيقظًا لحسن استثمار فرصة رمضان عبر مجاهدة النفس والتزود بالحسنات وطاعة الرحمن. الشهر المبارك هو دعوة للتطهير الروحي والمعنوي، ولكنه أيضًا مليء بالمصاعب المحتملة التي تتطلب اليقظة والاستعداد المستمر للحفاظ على الطاعات والدفاع عنها ضد أي تقدم محتمل للأفعال المنكرة.
إقرأ أيضا:كتاب أردوينو ببساطة- هل تصح الاستخارة بسورة الزلزلة، حيث تقرأ سورة الزلزلة 7 مرات قبل النوم وبعدها هذا دعاء: يا ملائكة رب
- أريد معرفة هل صلاتي مقبولة إذا أغلقت الباب بالمفتاح على ابني الذي يريد الدخول علي ولا يجعلني أركز با
- توفي الوالد مخلفا مزرعة لم يتم تقسيمها على الورثة نحن(ثلاثة إخوة ووالدتنا) تم الحصول على كمية من زيت
- Action League Now!
- هل يستجاب غضب الأم على ابنتها , حتى لو كانت الابنة مظلومة من قبل الأم, هل الله سبحانه وتعالى يستجيب