العقيقة، كما ورد في الحديث النبوي، هي سنة مؤكدة يُستحب للمسلم أن يقوم بها عند ولادة مولود جديد. ومع ذلك، لا يوجد إثم على من يتركها، مما يعني أنها ليست واجبة بل مستحبة. يُفضل أن تُذبح العقيقة في اليوم السابع من الولادة، ولكن إذا تأخرت فلا بأس بذبحها في أي وقت لاحق. هذا يشير إلى أن العقيقة ليست مجرد طقس ديني، بل هي فرصة للتعبير عن الشكر لله على نعمة الولد. وعلى الرغم من عدم وجود إثم في تركها، إلا أن النص يشجع على عدم التفريط فيها، مما يعكس أهمية هذه السنة في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكممن فضلكم ما هي أحكام الأرملة ما عليها وما لها؟جزاكم الله اسمى الجزاء.
- Parable of the Workers in the Vineyard
- أم لديها 3 أولاد وبنت، وعندها كمية كبيرة من الذهب، فهل يجوز لها شرعا أن تعطي كل مالديها للبنت وتحرم
- الانتكاسة واستشعار ذنوب الآخرين واحتقار الناس بسبب الطاعات التي أفعلها، والمن على الله، أشعر بذلك، ب
- Teeline Shorthand