في النص، يُوضح حكم القيء أثناء الصيام للحامل. إذا كانت الحامل تتقيأ رغماً عنها ولم ترجع شيئاً إلى البلعوم، فإن صيامها يبقى صحيحاً ولا يجب عليها القضاء. هذا لأن القيء الذي يغلب الصائم لا يفسد الصيام، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. حتى لو شعرت الحامل بطعم القيء المالح في فمها قبل موعد الإفطار، فلا يضر ذلك صيامها طالما لم يكن القيء عمداً. ومع ذلك، إذا استقيت الحامل القيء عمداً، فعليها القضاء. إذا رجع القيء إلى معدتك دون قصد، فلا يفسد صيامك أيضاً. لذا، يمكن للحامل الاستمرار في صيامها مطمئنة، مع الحرص على عدم استقائة القيء عمداً.
إقرأ أيضا:بَقاء العَربية لغةً عالمية يَصُب في مَصلحة الإنسانيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل حديث: كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا مدرك ذلك لا محالة: العينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الا
- الضفدع الشجيري غانوروا (زورو)
- أريد معرفة الفرق بين نفقة العدة ونفقة المتعة؟وهل نفقة العدة تجب للمطلقة طلاقا بائنا أم هي واجبة فقط
- Krødsherad
- مشكلتي هي أنني أنسى الأحداث أو الأفعال التي أقوم بها في التو- أي الأفعال الحديثة الوقت- على سبيل الم