كمال الأجسام في الإسلام يُعتبر جائزًا عندما يُمارس لتحقيق أغراض مشروعة مثل الحفاظ على الصحة وتوفير القوة اللازمة للجهاد والدفاع عن الحقوق الإسلامية. يجب أن تكون هذه الممارسة خالية من أي ممارسات قد تضر بالعصور الدينية أو الأخلاقية، مثل كشف العورات أو الاختلاط المحرم. من المهم أيضًا تجنب استخدام رياضة كمال الأجسام لأهداف شخصية ضارة مثل الكبرياء والتفاخر، بل يجب أن تكون مصدرًا للقوة المناسبة للمهام الدينية والقومية. يجب توخي الحذر لتجنب الانشغال الزائد بها بما يضر بالأعمال المفيدة الأخرى. بالتالي، تمارين اللياقة البدنية المقيدة ضمن الحدود المشروعة تُعد طريقة مثالية للحفاظ على صحة جيدة وتعزيز القدرة الجسدية، مع التركيز دائمًا على الجانب الروحي والمعنوي لتحقيق توازن فعال بين العالمين الداخلي والخارجي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية السَّاقْطَة أو السَّقَّاطَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل سفر المرأة بدون محرم حرام أم حلال، وإذا كان حراما فبماذا نرد على من يستند إلى موضوع الصحبة الآمنة
- أنا شاب عمري 17 سنة، وقد التزمت بالصلاة منذ وقت قريب، وليست هذه أول مرة ألتزم فيها، فقد التزمت أكثر
- Cornufer guppyi
- فضيلة الشيخ: سبق وأن سرقت أنا ومجموعة أولاد ونحن صغار طعاما من أكثر من محل، والمحلات هذه أغلقت، وهنا
- ما حكم من ينكر الأحاديث الواردة في كتب التفسير إذا لم ترد في كتب الحديث الستة؟ وما حكم من يأخذ بالصح