في الإسلام، يُعتبر القدر أمرًا محسومًا ومحددًا منذ القدم، حيث يُعتقد أن كل حدث، بما في ذلك الرزق وحياة الشخص، مكتوب ومقدّر من الله. ومع ذلك، هناك مجالات يمكن أن تتغير بسبب أفعال البشر. على سبيل المثال، صلة الرحم والدعاء يمكن أن يكون لهما تأثير على القدر المكتوب. يشير الحديث النبوي الشريف إلى أن صلة الرزق تؤدي إلى زيادة الرزق والمعيشة الطيبة، بينما يُعتبر الدعاء شكلًا من أشكال التأثير الذي يمكن أن يساعد في تحقيق الاحتياجات ضمن حدود المقدور عليها. وعلى الرغم من أن تقدير الرب للإنسان نهائي ولا يتغير بالنسبة لأحداث الحياة الدنيوية، إلا أن الأفعال الإنسانية اليومية وعلاقتها بالحظ والنعم قد يكون لها دور مؤثر داخل حدود التصميم الإلهي الأكبر.
إقرأ أيضا:جينات الاندلسيين بين الواقع العلمي والتدليسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب وأعيش بألمانيا، وفي ذات يوم وأنا بمحل لشراء أغراض وجدت 10 يورو في أرض المحل فأخذتها ولم أقل
- بالعربية: أحجار تحت الشمس
- كنت قد وعدت شخصاً بشيء ما، لكنه توفي قبل ذلك، فهل يجب على تنفيذ الوعد بعد وفاته؟ وشكراً.
- عندي ذهب كان شبكة زواج وتم حفظها عندي لمدة تزيد عن الثلاثة أعوام، فهناك زكاة عنها، فهل يمكن وضع وصرف
- أنا شاب عمري 17سنة، في آخر سنوات دراستي للثانوية. وعندما أذهب إلى المدرسة كل يوم، أرى فتاة عمرها مقا