في حالة عدم معرفة المرأة بعدد أيام الصيام التي أفطرتها خلال فترة الطمث بسبب الجهل بالحكم الشرعي، ثم اكتشفت ذلك لاحقًا، فإن عليها أن تبذل قصارى جهدها لتقدير عدد الأيام التي أفطرتها بناءً على ذاكرتها. إذا كانت تعاني من مشاكل صحية تمنعها من صيام تلك الأيام، يمكن لها أن تطعم فقيرًا عن كل يوم أفطرته. هذا الحكم مشابه لحالة الشخص الصغير السن الذي لا يستطيع الصيام؛ حيث يجب عليه قضاء الأيام التي أفطرها إذا استطاع ذلك في المستقبل. أما إذا كان العجز مستمرًا، فعليه تقديم الطعام للعاجز الفقير الواحد لكل يوم من أيام الفرضية الفائتة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صديقتي مخطوبة، وقد خرجت مع خطيبها من دون محرم، وحصلت بعض التجاوزات، وهي نادمة جدًّا على ما حدث. والآ
- بسم الله الرحمن الرحيم في العام الماضي وجدنا قطة تصيح بجانب منزلنا, أحضرناها للمنزل , كانت صغيرة جدا
- علمت أن الاقتصاد في السنة خير من الاجتهاد في العبادة، ومنذ سنوات كنت قد نذرت أن أصلي ركعتين حمدًا لل
- أنا في بلد أوروبي, ولدي ديك رومي, جلبناه من أحد المحال التجارية لغير المسلمين, ولكنني لا أرغب في طبخ
- أنا متزوجة ولدي طفل عمره 10 شهور، وعلمت أنني حامل ولم يكمل الجنين 40 يوما، وحملي متعب جدا، وكنت طوال