تسلط الدراسات الحديثة الضوء على دور النشاط البدني في الوقاية والعلاج من أمراض القلب، حيث تشير إلى وجود علاقة عكسية بين شدة النشاط البدني وخطر الإصابة بأمراض القلب. فقد أظهرت دراسة نُشرت عام 2020 أن ممارسة التمارين عالية الشدة لمدة ثلاث ساعات أسبوعياً تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 35% مقارنة بعدم ممارسة أي نشاط بدني. كما أن النشاط الخفيف مثل المشي اليومي له تأثير وقائي، وإن كان بدرجة أقل. بالإضافة إلى ذلك، تُظهر الأبحاث أن التدريبات القاسية يمكن أن تكون فعالة في تحسين وظائف القلب لدى المرضى المصابين بفشل قلبي مزمن. هذه النتائج تدعم فكرة أن النشاط البدني يمكن أن يكون جزءاً أساسياً من خطط العلاج والتدبير الصحي لمختلف الحالات المرتبطة بالقلب.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة سنة 1092هجري/1681 ميلاديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عند وقت السحور تفقدت الطهر، لكنني لم أجد نفسي طاهرة، ثم انتظرت بعد ذلك لوقت صلاة الفجر، لكنني لم أطه
- Prehistoric ray-finned fish
- تزوجت امرأة غير عربيةحديثة الإسلام دون علم الأهل ثم أصر الأهل على طلاقها وهم حتى لم يروها وبعد شهور
- ما حكم من يصلي الصلاة جماعة في المنزل جماعة مع أولاده في حين أن المسجد يبعد عن المنزل حوالي 400 م .
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أب، وأم، وزوج، وأخوان شقيقان، وثلاث أخوات شقيقات.