في المجتمع الإسلامي، يُعتبر التصافح بالأيدي الوسيلة المناسبة للتعبير عن الترحيب والاحترام عند لقاء شخصين، وفقًا للسنة النبوية. فقد روى الترمذي عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم أجاب على سؤال حول كيفية التعامل عند اللقاء بأن التصافح هو الممارسة الإسلامية المعتادة. أما التقبيل والتلامس الزائد خارج السياقات الخاصة، مثل معانقة الأطفال والأزواج، فهما ليسا جزءاً من السنة الإسلامية. يُنظر إلى أي مظاهر زائدة للتودد، كالقبلة اليومية، على أنها غير مرغوبة شرعياً وقد تشجع على الأفكار والعلاقات الغير مناسبة اجتماعياً ودينياً. حتى العناق والصفع، وهما مباحان في حالات خاصة كتلك التي تحدث بعد سفر طويل، يجب أن يتم التعامل معهما بحذر. يُؤكد النص على أهمية اتباع النصائح القرآنية والنبوية للحفاظ على أخلاقيات الدين الإسلامي الأصيلة، ويدعو إلى إعادة النظر في السلوكيات التي نشأت نتيجة لتغيير ثقافي وأن نعود إلى جذور معتقداتنا الدينية الثابتة.
إقرأ أيضا:كتاب البيئة والتلوث- شيخنا الفاضل، لا شك أنك تعلم أن رخصة المسح على الخفين أتت نتيجة لضرورة خلع الخف المصنوع من الجلد آنذ
- أشكركم جزيل الشكر على أسلوبكم الراقي، والسؤال هو: أشعر بالتعرق أمام من يتحدث معي. وأيضا: ما هو الكتا
- أنا في دولة كفر وأخذت قرضا مضطرا له للأكل والشرب، والآن أحببت أن أنفر للجهاد ولا أملك أن أسد القرض،
- أنا سوف أسافر قبل دخول شهر رمضان بيومين إلى ألمانيا لحضور فعاليات تخص العمل وبعد ثلاثة أيام وربما يك
- هل يجوز الاستنجاء بالكتب المقدسة إذا كانت محرفة؟.