يستعرض النص تطور الذكاء الاصطناعي من فكرة فلسفية إلى تقنية متقدمة تؤثر على مختلف الصناعات. بدأت الرحلة في القرن الثامن عشر، لكن المصطلح الرسمي “الذكاء الاصطناعي” ظهر في عام 1956 مع مؤتمر جون مكارتني ومارفن مينسكي. شهد المجال تقدمًا سريعًا في الستينيات والسبعينيات مع تطوير خوارزميات التعلم الآلي، لكن واجهت فترة ركود في الثمانينيات بسبب نقص التمويل. مع ظهور البيانات الضخمة في التسعينيات، عاد الاهتمام بالذكاء الاصطناعي، وأصبح التعلم العملي للآلات جزءًا أساسيًا من أدواته الحديثة. اليوم، تشمل تطبيقات الذكاء الاصطناعي السيارات ذاتية القيادة التي تعتمد على رؤية الكمبيوتر وخرائط ثلاثية الأبعاد، والرعاية الصحية التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لتشخيص الأمراض وعلاجها، والتجارة الإلكترونية التي تقدم توصيات منتجات شخصية. هذه التطبيقات توضح الإمكانات الواسعة للذكاء الاصطناعي وتأثيره العميق على المستقبل.
إقرأ أيضا:بث مباشر: الإلحاد والسياسات اللغوية في المغرب- أنا إنسان خاطب... ومقدم على الزواج قريباً إن شاء الله، ولقد سعدت جدا بموقعكم المتميز.. بارك الله فيك
- هل العمل في محطة وقود تبيع الدخان حلال أم حرام؟ وجزاكم الله خيراً.
- Mattinata
- أنا أعمل با الطائرة ولمدة 32 سنة وأنا أقصر الصلاة وأجمع أثناء مدة سفري لأنني لا ألبث أكثر من يومين ف
- نذهب إلى محلات نقول لهم نريد أغراضا للمسجد، فيعطونا إياها بأسعار رخيصة لأنها للمسجد، ونقوم ببيعها بس