فيما يتعلق بموعد إفطار المؤذن، يوضح النص أن الأصل في الإفطار هو بعد غروب الشمس. إذا كان هناك من ينتظر أذانه ليفطر، فمن الأفضل أن يبادر المؤذن بالأذان لتجنب تأخير الناس في إفطارهم. ومع ذلك، إذا كان المؤذن يفطر على شيء يسير مثل شربة ماء، فلا بأس من تأخير الأذان قليلاً. أما إذا كان المؤذن لا ينتظر أذانه أحد، مثل رجل في الصحراء بمفرده أو يؤذن لجماعة حاضرين قريبين منه، فلا حرج عليه من الفطر قبل الأذان. في النهاية، يجب على المؤذن أن يفطر بعد غروب الشمس، ولكن إذا كان هناك من ينتظر أذانه ليفطر، فمن الأفضل أن يبادر بالأذان لتجنب مخالفة السنة النبوية.
إقرأ أيضا:اتحادية قبائل الشياظمةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الدعاء: بـاللهم إني أعوذ بك من دعاءٍ لا يُسمع، اللهم لا تنس للمحسنين إحسانهم؟ وهل في ذلك منا
- في طرقات المسلمين الآن نرى ونسمع كثيرا مما يغضب الله تعالى، ومن السفاهة وقلة الدين والأدب ما لا حصر
- تزوجت بفتاة منذ أربع سنوات، ولكني لم أدخل بها في الشهر الأول؛ لأنها كانت تعاني من مرض اسمه: التشنج ا
- إن للقلوب إقبالا وإدبارا ففي حال إدبارها فألزموها بالفرائض وفي حال إقبالها فعليكم بالسنن. منذ سمعت ه
- أنا متزوج من امرأة منذ بضع سنوات، ولا أعيب عليها خلقا، ولا دينا، ولكني غير مرتاح معها من الناحية الن