يناقش النص حكم فتح متجر خلال أيام العيد، سواء كانت أعياداً إسلامية مثل عيد الفطر أو الأضحى، أو أعياداً غير إسلامية تعتبرها الدولة عطلة رسمية. يوضح علماء الدين أنه لا مانع شرعي من فتح المتجر في هذه الأيام، بشرط عدم بيع المنتجات التي يمكن استخدامها في ارتكاب الخطايا أو تشجيع الآخرين على ذلك. من الأمثلة البارزة على ذلك منع بيع الزينة الخاصة بالأعياد المسيحية، مثل الشعارات الرمزية والصور وبطاقات التهاني الخاصة بعيد الميلاد. كما يحظر بيع أي سلعة تستعمل لتشجيع التقليد الثقافي والديني للغير مؤمنين بين المسلمين، مثل المشاركة في صنع طعام خاص بمناسبة عيد الميلاد. ومع ذلك، لا يوجد حرمان من بيع المنتجات العامة اليومية التي ليست لها علاقة مباشرة باحتفال أحد الجانبين بالمناسبات المختلفة، مثل الملابس والتوابل والنباتات الطازجة. يجب التأكد من أن المنتجات المباعة لن تستخدم في تصرفات معصية، بناءً على معرفة الشخص الذي يتم بيع المنتج إليه أو الخيال العام للحالة العامة للعملاء المحتملين. المفتاح هو فهم طبيعة المنتج المقدم وعدم تقديم الدعم الضمني لأي شكل من أشكال المعاصي الدينية تحت أي ظرف من الظروف.
إقرأ أيضا:فتح الأندلس القصة الحقيقية بين المنطق والخرافة- عندي سؤال غريب وأتمنى أنكم تفهموني، لا أعرف ما ذا أقول، أحس بأحاسيس غريبة في الفترة الأخيرة: عندما ي
- تقوم الحكومة بتوزيع منازل ودفع رواتب في حالة إذا تقدم الشخص بتقرير أنه عاجز عن العمل أو لا يوجد من ي
- لي زوجتان وأعمل أقصى جهدي في العدل، وهناك مواقف منها إذا كانت إحداهن تحتاج إلى مبلغ مالي لشراء هدايا
- Platymantis luzonensis
- زوجتي ملكت عام 2004 عشرين مثقالا من الذهب، فدفعت زكاته حسب النسبة الشرعية 2،5%. وفي عام 2005 اشترت ك