النص يؤكد أن المرأة الحائض لا يوجد مانع شرعي يمنعها من دخول مكة المكرمة أو المدينة المنورة. هذا الحكم يستند إلى النصوص الشرعية التي تسمح للنساء الحائضات بأداء مناسك الحج والعمرة، مع الامتناع فقط عن الطواف بالبيت الحرام حتى تطهرن. في حجة الوداع، كانت السيدة عائشة رضي الله عنها مع النبي صلى الله عليه وسلم، وحاضت قبل دخول مكة، ولم يمنعها النبي صلى الله عليه وسلم من دخول مكة، بل أمرها بأن تفعل جميع مناسك الحج باستثناء الطواف بالبيت، مؤجلاً ذلك حتى تطهر. هذا يدل على أن النساء الحائضات يمكنهن دخول المدينة المنورة ومكة المكرمة دون حرج، طالما امتنعن عن الطواف بالبيت الحرام حتى تطهرن.
إقرأ أيضا:هرطقات الفايدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة أبلغ من العمر ٢٤ سنة، منذ ما يقارب السنتين ونصف قد فكرت في مستقبلي، وبدأت أضع خططا، وأخذت أ
- أنا كنت أعمل بشركة لمدة 8 سنوات والحمد لله وإنني بتوفيق من الله نجحت بالفرع الذي عملت فيه مسؤولا لهذ
- الشيوخ الكرام أنا أشتغل في مكتب استيراد وتصدير ونقوم بتوفير السلع المطلوبة للزبائن وهذه السلع غير مو
- هل اللقب عبد اللاوي حرام أم حلال؟ وشكراً.
- غوسدال