يتناول النص حكم راتب الشخص الذي غش في امتحانات الشهادة التي حصل عليها، ويوضح أن راتبه يكون حلالًا إذا كان يقوم بوظيفته بإتقان وبشهادة من مرؤوسيه. يستند هذا الحكم إلى فتوى الشيخ ابن باز، الذي أشار إلى أن التوبة إلى الله من الغش السابق هي شرط أساسي لإزالة الحرج عن الراتب. ومع ذلك، يجب على الشخص أن يتوب توبة نصوحًا وأن يلتزم بالعمل الجيد والنزاهة في وظيفته. يؤكد النص على أن الغش في الامتحانات محرم في الإسلام، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من غش فليس مني”. بالتالي، إذا قام الشخص بالتوبة والعمل الجيد، فإن راتبه يكون حلالًا بإذن الله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهسؤالي هو: في الصلاة على الميت يقف الإمام عند رأس الرجل أما في الصلاة
- ما حكم عملية تجميل الأنف؟ فقد قرأت في بعض الفتاوى على موقعكم أنها تجوز إذا بلغت حد التشويه، وأثرت سل
- نذرت لله إذا تحقق لي أمر أن أفي بهذه النذور كلها: صيام عشر سنوات, وحفظ القران كاملًا، وإنفاق مبلغ كب
- كنت حاملا ونذرت لو رزقنى الله بالولد سوف أترك حواجبى ورزقنى الله بالولد وتركت حواجبى ولكن ساء شكلي ل
- في صلاة الصبح قبل الركوع يتوقف الإمام حوالي: 30 ثانية ثم يركع، فهل ذلك التوقف للدعاء؟.