في النص، يُوضح حكم مس المصحف أثناء الحيض بناءً على قول جمهور العلماء، حيث يُمنع غير المتوضئ، بما في ذلك الحائض، من لمس المصحف مباشرةً. يستند هذا الحكم إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي ينص على أن القرآن لا يمسه إلا طاهر. لذلك، يُنصح باستخدام وسائل منفصلة مثل خرقة طاهرة أو قفاز أو قلب الأوراق بعود أو قلم لتجنب لمس المصحف مباشرةً. إذا حدث أن مسّت الحائض المصحف، فإن النص يوصي بالاستغفار والتوبة إلى الله تعالى. يُشدد النص على أهمية التوبة والاستغفار كوسيلة لقبول الله عز وجل، ويؤكد أن الله غفور رحيم. كما يُذكر القارئ بأن التوبة والاستغفار هما مفتاح قبول الله عز وجل، وأن الله يثيب على الأعمال الصالحة حتى في حال الخطأ.
إقرأ أيضا:كتاب علم الإحصاء: مقدّمة قصيرة جدًّامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل بالسعودية، وأديت الحج عن نفسي، وأرغب هذا العام أداء الحج عن والدتي، فقد سبق لها أداء العمرة، ول
- بسبب علمي ببعض أحكام العلماء -كحكم التصوير، والموسيقى، وغيرها- أجدني لا يمكنني الوثوق بعالم مهما كان
- عليه كفارة إفطار صائم، فهل يجوز له إفطاره في غير أيام شهر رمضان؟
- توفي والدي هذا العام 2016 م/ 1437هـ، منذ أربعة أشهر، في السادس من إبريل 2016م، الموافق 28 جمادى الآخ
- لوار (Loiré)