في حال تأخر المسلم وانضم إلى الصلاة بعد أن بدأ الإمام، فإنه يجب عليه متابعة الإمام في جميع أفعال الصلاة، بما في ذلك الجلوس للتشهد الأول. حتى لو كانت هذه الركعة الأولى بالنسبة للمسبوق، فإنه يجلس ويقرأ التشهد كاملًا مع الإمام. هذا التوجيه مستمد من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يأمر باتباع الإمام وعدم الاختلاف عنه أثناء الصلاة. بعد الانتهاء من التشهد، يُنصح المسبوق بالدعاء بما تيسر له، حيث يُعتبر ذلك أفضل من السكوت. وقد اتفق علماء المسلمين القدماء والسلف على أهمية اتباع الإمام في كل أعمال الصلاة، بما في ذلك القراءة أثناء التشهد. لذلك، يجب على المسبوق أن يأخذ الأمر بجدية ويتبع الإمام كي يحافظ على صحة أدائه للصلاة بشكل صحيح.
إقرأ أيضا:كتاب أطلس الفطريات الدقيقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الدعاء بصيغة: «رحمهم الله، إن كانوا مسلمين»، « وفقهم الله، إن كانوا مسلمين».
- زوجي كان فرحًا لأنه سوف يذهب مع أصدقائه في الغد، فقال لي مازحًا: «غدًا مطلّقك» كناية عن أنه غدًا لن
- أنا وزوجتي نعيش في أستراليا، زوجتي كانت تدرس في إحدى الجامعات الحكومية، والنظام التعليمي الجامعي في
- فيديل
- طلقت زوجتي بعلمها وحضورها على يد مأذون واستلمنا ورقة الطلاق، وأخبرنا المأذن بأنها طلقة أولى بائنة بي