يتناول النص أهمية قراءة الأحاديث النبوية وأجرها العظيم، مشبهاً إياها بقراءة القرآن الكريم. يشير النص إلى أن العلم، سواء كان من القرآن أو السنة، له أجر كبير. يستشهد النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: “خيركم من تعلم القرآن وعلمه”، مما يوضح أن تعلم القرآن وتعليمه من أفضل الأعمال. كما يذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن قراءة حرف من كتاب الله لها أجر عظيم، حيث الحسنة بعشر أمثالها. وبالمثل، فإن قراءة الأحاديث النبوية ودرسها لها أجر عظيم أيضًا. يؤكد النص أن العلم، بما في ذلك تعلم الأحاديث وحفظها ومذاكرتها، هو من أسباب دخول الجنة والنجاة من النار. كما أن التفقه في الدين، سواء كان من القرآن أو السنة، هو دليل على أن الله أراد بالعبد خيرًا. بالتالي، فإن قراءة الأحاديث النبوية لها أجر عظيم، تمامًا مثل قراءة القرآن الكريم، وهو من أسباب دخول الجنة والنجاة من النار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِيرهل قراءة الأحاديث النبوية تؤجر؟
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: