في النص، يُناقش موضوع ما إذا كان العدل من أسماء الله الحسنى. يُشير النص إلى أن العدل ليس مدرجاً صراحةً في الأدلة النقلية الثابتة من القرآن الكريم أو السنة النبوية المطهرة، على الرغم من أهميته الواضحة في الإسلام. ومع ذلك، يُؤكد النص أن الوصف الرباني بالعدل واضح ومؤكد في العديد من الآيات والأحاديث. هناك اختلاف بين الفقهاء حول ما إذا كان العدل يمكن اعتباره من أسماء الله، حيث ذهب البعض إلى ذلك بناءً على روايات ضعيفة، بينما رجّح آخرون عدم شموله لقائمة الأسماء الحسنى. هذا الاختلاف يعكس حرص الفقهاء على تحديد المفاهيم بدقة في العقيدة الإسلامية. في كلتا الحالتين، يبقى توصيف الله سبحانه بأنه الحاكم العادل مؤكداً ومعترفاً به بالإجماع.
إقرأ أيضا:الفروسية العربية (التبوريدة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لانس لارسون سباح أمريكي وميداليست أولمبي
- ما حكم قطف ثمار الأشجار من أرض وقف لله تعالى تستخدم مقبرة لموتى المسلمين ؟
- ما حكم من أدى العمرة ولم يستطع إكمال مناسكها من شدة الازدحام وكبر السن علماً بأنه لم يقرأ دعاء (إذا
- عندما يقول الزوج لزوجته: «لا تفعلي هذا الأمر, واللهِ لو فعلتِه – واللهِ - ما بتكوني مرتي, ولا أعرفك»
- أود أن أعرف حجة من يقول بأن المرأة إذا طهرت من حيضتها عصراً فإنها تصلي الظهر والعصر والتي تطهر قبل ا