في النص، يُطرح سؤال حول جواز مخالفة والدك في صيام يومي الاثنين والخميس. وفقًا للفتوى، لا تعتبرين عاقة لوالدك إذا استمررتِ في صيام هذين اليومين، طالما أنكِ تستطيعين ذلك. السبب في ذلك هو أن صيامك ليومين هو طاعة لله، ولا طاعة لمخلوق في نهيه عن طاعة الله. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء توضح أن الظاهر من حال والدك هو الرغبة في الرفق بك وليس إلزامك بترك الصيام. لذلك، يمكنك الاستمرار في صيام يومي الاثنين والخميس دون مخالفة لوالدك، مع الأخذ في الاعتبار أن هذا الحكم مبني على فهم أن والدك لا يهدف إلى إلزامك بترك الصيام بل يهدف إلى الرفق بك.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التقَاشرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منعني زوجي من الدراسة, وقال: إنه لم يشترط في العقد أن أتم الدراسة, وهو يعاقبني؛ لعدم سماعي كلامه.
- إن لي جاراً يمارس تربية الحمام ويزعجنا كثيراً بالصعود إلى السطح دون إذن ولا يريد أن يترك هذه المهنة،
- زوجتي -شفاها الله- مريضة، وقبل أن تظهر نتيجة الفحوصات قلت بيني وبين نفسي ولصديق لي: سأقوم بذبح جَدْي
- إذا كان الحديث ضعيفاً. فهل يصح العمل بما فيه، أم يعتبر بدعة؟ مثلاً: دعاء دخول المنزل (إذا ولج الرجل
- بالنسبة للنجوم والكواكب: ماذا أعتقد فيها؟ وهل هي تؤثر في شيء؟ أرجو منكم إجابة كافية لأتخلص من الشرك