يستقبل المسلمون شهر رمضان المبارك بمزيج من الفرح والتوبة والاستعداد، حيث يُعتبر هذا الشهر موسمًا كريمًا تضاعف فيه الحسنات وتعظم فيه السيئات. يُعبّر المسلمون عن فرحهم وسرورهم ببلوغ هذا الشهر الفضيل، شاكرين الله على هذه النعمة. يُشدد النص على أهمية استقبال رمضان بالتوبة النصوح والاستعداد التام للعبادة، حيث يُعتبر هذا الشهر فرصة للتقرب إلى الله وتحقيق التقوى. يُشير الشيخ عبد العزيز بن باز إلى أن استقبال رمضان يجب أن يكون بالفرح والسرور والاغتباط، مع شكر الله على بلوغ هذا الشهر. كما يُؤكد على ضرورة الاستعداد لرمضان بتحقيق الشهادتين، والولاء والبراء، ومحاسبة النفس على تقصيرها في الطاعات والمعاصي. ويُوصى بتقليل الطعام والشراب لتحقيق المقصود من القيام، وهو تقوى الله وخشيته. في الختام، يُركز النص على أن استقبال رمضان يتطلب الفرح والتوبة والاستعداد، مع التركيز على العبادة والتقرب إلى الله عز وجل.
إقرأ أيضا:لا للوصاية على المغاربة- عقدت قراني على فتاة في مثل عمري، لكن بعد عقد القران قال الأب إنه لن يكون هنالك تواصل بيني وبين زوجتي
- ما حكم الدين في شخص سلم قبل الإمام؟
- Nipomo, California
- إعطاء أمثلة واقعية من حياة الصحابة رضي الله عنهم تجسد فيه الصدق وظهوره فيها؟
- مهري كله مؤخر، لم أستلم منه شيئا. منذ فترة أخبرت زوجي أنه لا يزال حقي، وهو دَينٌ عليه. قال لي إن مصر