حكم وضع الرجلين إلى القبلة في المسجد هو حكم شرعي واضح ومؤكد من قبل اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. وفقًا للنص، لا حرج على المسلم في مد رجليه أو رجله إلى القبلة سواء كان ذلك داخل المسجد أو خارجه. هذا الحكم يوضح أن وضع الرجلين إلى القبلة في المسجد لا يعتبر حرامًا، ولكن من الأفضل اجتنابه لما فيه من كراهة عند بعض أهل العلم. النص يؤكد أيضًا على أن المسلم لا حرج عليه في الأكل أو النوم في المسجد إذا احتاج إلى ذلك، مع مراعاة الحفاظ على نظافة المسجد. إذا احتلم المسلم وهو نائم في المسجد، عليه أن يغتسل فورًا ويخرج من المسجد عند الاستيقاظ.
إقرأ أيضا:كتاب الكواكبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي قريبة متزوجة، ولديها أبناء، وهي مريضة بأمراض عدة، أسأل الله أن يشفيها وجميع مرضى المسلمين، وبنتها
- يا شيخنا الفاضل نحن أسرة فلسطينية بسيطة جداً الأب متوفى ولا يوجد لدينا أي مصدر دخل نهائيا وخصوصا أني
- ابني يسألني، ماذا كان يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم في التشهد؟ فهل كان يقول أشهد أن لا إله إلا ا
- الحكم الشرعي للاشتغال بمهنة المحاماة مع العلم أنه لا يمكن العمل دون دفع نقود داخل المحكمة للموظفين ل
- أقوم بادخار جزء من راتبي شهريا من أجل شراء منزل للزواج، وقد طلب مني أحد أصدقائي أن أقرضه مبلغا من ال