يؤكد النص على أن الأجر والثواب في قراءة القرآن الكريم لا يتوقفان على الوسيلة المستخدمة، سواء كانت من المصحف أو الهاتف الذكي أو من حفظ الشخص. الأهم هو تحقيق الخشوع والتدبر في القراءة. إذا كانت القراءة من الهاتف المحمول أو من حفظ الشخص تؤدي إلى فهم أعمق وتأمل أكبر، فإن هذه الطريقة تكون الأفضل. العلماء مثل الإمام النووي وابن باز أشاروا إلى أن قراءة القرآن من المصحف قد تكون أفضل إذا ساهمت في زيادة الخشوع، ولكن هذا ليس قاعدة عامة. إذا كان القارئ يتمتع بخشوع وقوة تركيز أعلى أثناء القراءة من حفظه، فإن ذلك يكون الاختيار الأنسب. الهدف النهائي هو تحقيق حالة من التفكر والتأمل الكامل عند قراءة القرآن، بغض النظر عن الوسيلة المستخدمة، لأن الهدف هو الاستفادة والاسترشاد بما فيه.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كانت هناك امرأة تؤم الأخوات- ويبدو أنها كانت أول مرة لها- فنسيت آية من الفاتحة في الركعتين، فنبهتها
- ما حكم لبس الرجل لإسوارة نحاسية حيث إنها تسوق على أنها طبيه تفيد لأمراض المفاصل والروماتيزم.وجزاكم ا
- وصلتني رسالة عبر الواتس، وأريد معرفة صحتها. اسمعوا هذه القصة فإنها من أجمل ما سمعت: روي أنه أهدي لرس
- Tuggeranong United FC
- شيخنا الفاضل، سؤالي الأول هو: نحن جماعة من المسلمين نعيش في بلاد الغرب ولدينا مسجد ولكن في هذه الآون