في النص، يُوضح أن آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم لا يجوز لهم أخذ الزكاة المفروضة، ولكنهم يمكنهم قبول الصدقة التطوعية. التمر أو وجبات الطعام المقدمة في الحرمين والمواقع الدينية أثناء شهر رمضان أو الحج تُصنف ضمن الصدقة التطوعية. لذلك، يُعتبر تناول آل بيت النبي لهذه الهدايا جائزًا. يُشير النص أيضًا إلى أن المساعدات الاجتماعية الحكومية، مثل تلك الموجودة في نظام التأمين الاجتماعي، لا تُعد زكاة بل هي شكل مختلف من الدعم الحكومي، مما يسمح لأحفاد آل بيت النبي بقبولها. يُؤكد النص على الفرق بين الزكاة والصدقة التطوعية، ويترك القرار بشأن قبول أي نوع من المساعدة الإنسانية لكل فرد بناءً على معتقداته الشخصية وضوابط حياته اليومية.
إقرأ أيضا:كتاب الكوراث العالميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الموعظة على القبور بعد دفن الميت، وتجميع الناس لسماع الموعظة، خاصة في بعض البلدان التي يوجد ف
- Patrick Delsemme
- قرأت أن البلد التي يعمل فيها بمعاصي الله جهاراً تجب الهجرة منها وإن لم تكن كافرة، ومن المعلوم أن الم
- طلب مني أحد الأصدقاء مبلغ 15000 جنيه حتى يستخدمها في مشروع تجاري فطلبت منه مشاركته في المبلغ فقال لي
- رغم أن العلماء ـ بارك الله فيهم ـ أفتوا بتحليل شرب كوكا كولا إلا أنه في أصل الدين كل ما يضر الإنسان