في الإسلام، تُعتبر التعزية وسيلة أساسية للتعبير عن المشاعر الإنسانية وتعزيز الروابط الاجتماعية أثناء مواجهة المصائب. تُعرّف التعزية بأنها التسلية والحث على الصبر، حيث يتم تقديم الدعم النفسي والأمل للأشخاص الذين فقدوا أحد الأحباء أو تعرضوا لمشكلة أخرى. يمكن تحقيق ذلك باستخدام عبارات تسلي الشخص المعني وتحثه على التحلي بالصبر والثبات. من الأمثلة الشهيرة لعبارات التعزية التي تركها لنا الرسول صلى الله عليه وسلم قوله: “إن لله ما أخذ، وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى”. هذه العبارات تساعد على تقبل الواقع وحمد الله على قدره. مكان وزمان التعزية غير محدودين؛ إذ يمكن القيام بذلك خلال الزيارات الشخصية أو المكالمات الهاتفية أو حتى عبر رسائل نصية. فترة التعزية ليست محددة بفترة زمنية قصيرة مثل ثلاثة أيام، ولكنها تستمر طوال الوقت الذي يحتاج فيه الأشخاص إلى الراحة والسند. من المهم أيضًا الإشارة إلى أن التعزية جزء أساسي من تعاليم الإسلام التي تشجع على التعاون على البر والتقوى والصبر عند حدوث مآسٍ. لذا، يجب على المسلمين دعم بعضهم البعض بطرق مختلفة، سواء كانت مادية أو معنوية، خلال الأوقات الصعبة.
إقرأ أيضا:رمضان كريم- بيتر شيكلي
- زوجي كان يخطئ بالكلام على دِينه، مع أنه مؤمن بربنا، ويصوم، ويصلي أحيانًا، وكان لا يعلم أن حديثه كفر،
- حلفت أن لا ألعب كرة لمدة أسبوعين، من أجل ألا أضيع الوقت قبل الامتحان، وكتبت أني حلفت حتى لا أنسى، ثم
- لدي شهادة عون استقبال في السياحة، وأود أن أعمل وأجد وظيفة في نزل، لكن كلما تذكرت الخمر والمعاصي التي
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: للميت ورثة من الرجال: (أخ شقيق) العدد ثلاث إخوة. (اب