في النص، يُوضح أن الشريعة الإسلامية تُقرر أن الطفل الصغير، سواء كان ذكرًا أم أنثى، يُعتبر مسلمًا إذا كان أحد والديه مسلمًا. هذا يعني أن الابنة الصغيرة في هذه الحالة تُعتبر مسلمة بحكم كون الأم مسلمة. وبالتالي، تقع على الأم مسؤولية حضانتها وتربيتها بشكل كامل. أما بالنسبة لزوج الأم، فهو ممنوع قانونيًا من الزواج من ابنة زوجته بسبب دخوله مع والدتها سابقًا، وهو ما يُعرف بالربائب المحرمات في الإسلام. ومع ذلك، ليس عليه عبء خاص بشأن رعايتها أو تعليمها إلا إذا كان يرغب في ذلك كجزء من حسن المعاشرة. يُشجع النص على التقارب بين الزوجين وتقديم الدعم المستمر لتحسين العلاقات بينهما، مما يُسهم في نجاح عملية تربوية اجتماعية متوافقة مع هدي الحياة الدنيا وخير الآخرة.
إقرأ أيضا:كتاب معجم الفيزياءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قبيلة الجاروا في جزر أندامان
- أنا شاب عندي حالات يمين، ولا أدري هل أعذر بالجهل فيها، فقبل سنتين لعبت لعبة، ولم تعجبني، فقلت: والله
- هل حديث رسول صلى الله عليه وسلم: «إذا ابتلت النعال فالصلاة في الرحال» صحيح؟
- ما حكم الشرط الجزائي، وطريقته أنني أقسط السلعة، وكمثال: بـ 30000 ريال، وأحسب عليه خمسة آلاف ريال شرط
- أنا فتاة لم أكمل الخامسة عشرة، أردت أن أصلي، وقبلها جاءني تفكير، فقطعته سريعا خشية أن ينزل المني،