في النص، يُوضح أن ليلة القدر هي ليلة واحدة في الإسلام، على الرغم من اختلاف دخولها بالنسبة للبلدان المختلفة. عندما تغرب الشمس في بلد ما، تبدأ ليلة القدر في ذلك البلد، حتى لو استغرق ذلك أكثر من ساعة. وبالتالي، تُحسب ليلة القدر لكل بلد عند غروب الشمس فيه. لا يوجد مانع من أن تنزل الملائكة في كل بلد عند غروب الشمس فيه. وعلى الرغم من اختلاف دخول ليلة القدر بين البلدان، إلا أنها تظل ليلة واحدة في نظر الله تعالى. لذلك، يجب على المسلمين أن يجتهدوا في العبادة طيلة ليالي رمضان وأن يتحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان، خاصة في الليالي الوترية منها.
إقرأ أيضا:اللغة العربية الجامعة لكل المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما ينعدم وجود الزوج الكفء لامرأة كيف يكون الحد الأدنى لقبول الزوج، كذلك بالنسبة لاختيار المرأة، ف
- لمسة المرأة (أغنية)
- هل يجوز أن يُرمَى بالإرجاء من يقول: «إنَّ الإيمان أصل والعملَ كمال (فرعٌ )»؟ وجزاكم الله خيراً وبارك
- أنا من سوريا ومقيمة حاليا في مصر مع أولادي، وزوجي طلقني أكثر من عشر مرات وهو في حالة عادية من العصبي
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأشتري دائما أغراضاً غذائيةً لتوزيعها على الفقراء ولشرائها أذهب إلى ال